“سيقول الناس لك أنه قد تم اقتناص جميع الفرص العظيمة مما قد يسبب لك الإحباط، ويثبطّك عن السعي.
لكن في الواقع العالم سريع التغيّر بل يتغيّر كل لحظة وتلك التغيّرات والمستجدات التي تحدث تضخ معها فرصاً جديدة وخيارات جديدة واحتمالات جديدة بما فيها فُرصك وخياراتك واحتمالاتك، فلا تيأس”
تتطور تقنيات الاستشعار عن بعد بإستمرار، وهناك العديد من التقنيات الحديثة التي تعزز من فعالية هذا المجال.
بعضاً من أبرز هذه التقنيات:
1- الأقمار الصناعية المتقدمة
الأقمار الصناعية عالية الدقة: مثل “لاندسات” و”سنتينل” التي توفر صوراً دقيقة للمناطق الجغرافية.
الأقمار الصناعية متعددة الطيف: تستخدم لالتقاط معلومات في نطاقات طيفية متعددة، مما يساعد في تحليل الغطاء النباتي والمياه.
2- الطائرات المسيرة (درونز)
تستخدم لجمع بيانات دقيقة في مناطق يصعب الوصول إليها.
يمكن تجهيزها بمستشعرات متعددة مثل كاميرات RGB، وكاميرات حرارية، وأجهزة قياس الطيف.
3- التصوير بالرادار
الرادار ذو الفتحة الاصطناعية (SAR): يستخدم لالتقاط الصور في جميع الأحوال الجوية، حتى في الظلام أو الغيوم.
4- التصوير بالأشعة تحت الحمراء
يساعد في تحليل درجات الحرارة وتحديد مناطق الحرارة العالية، مما يُستخدم في مراقبة الحرائق أو دراسة التغيرات البيئية.
5- تحليل البيانات الضخمة
استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لتحليل كميات هائلة من البيانات المجمعة من المستشعرات.
6- نظم المعلومات الجغرافية (GIS)
دمج البيانات المكانية مع البيانات الوصفية لتحليل المعلومات بشكل أكثر كفاءة وتقديم رؤى دقيقة.
7- المستشعرات المحمولة على الهواتف الذكية
تزايد استخدام الهواتف الذكية كمستشعرات لجمع البيانات البيئية، مما يتيح للمستخدمين العاديين المشاركة في عمليات الاستشعار.
8- التكنولوجيا السحابية
تخزين ومعالجة البيانات في السحابة لتسهيل الوصول إليها ومشاركتها وتحليلها.
9- الاستشعار عن بعد القائم على الإنترنت (IoT)
دمج أجهزة الاستشعار المتصلة بالإنترنت لجمع البيانات بشكل مستمر وتحليلها في الوقت الحقيقي.