الاستشعار عن بعد: استكشف تقنيات المستقبل
تقنيات الاستشعار عن بعد في المدن الذكية ورؤية 2030
المدن الذكية في السعودية هي جزء أساسي من رؤية 2030. تقنيات الاستشعار عن بعد تلعب دوراً كبيراً في التخطيط الحضري. تُستخدم بيانات الأقمار الصناعية لتحليل نمو المدن مثل الرياض وجدة.
تُساعد هذه التقنيات في تصميم مدن جديدة و صور الأقمار الصناعية تُظهر كيف تتغير الكثافة السكانية وتُوزع الخدمات , هذا يساعد في تصميم مدن تُوازن بين التوسع والحفاظ على البيئة.
تقنيات الاستشعار عن بعد كشف التحديات المبكرة مثل هبوط التربة أو تلف الطرق و التصوير الحراري يُكتشف تسربات المياه, الرادار يُساعد في تتبع حركة الأرض.
هذه البيانات تساعد في صيانة البنية التحتية و تُستخدم كمختبرات لدمج الاستشعار عن بعد مع الاستدامة, الأقمار الصناعية تُقيس جودة الحياة مثل مساحات الحدائق وتلوث الهواء.
هذه التقنيات لتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة في رؤية 2030.
تحديات الاستشعار عن بعد والحلول المبتكرة
توجد عقبات مثل صعوبة معالجة الغيوم في المناطق الصحراوية و خاصة في فترات الربيع.
تجمع هذه التقنيات البيانات عبر الأغلاف السحابية. كما تُدمج بيانات الأقمار الصناعية مع صور الطائرات لتحسين دقة النتائج.
البنية التحتية المعلوماتية مهمة لتخزين البيانات الضخمة من الأقمار الصناعية و يلعبان دوراً كبيراً في تطوير هذه البنية.
هذه الحلول تُساعد في تحليل البيانات بسرعة, كما تُقلل من وقت المعالجة.
من الضروري تعزيز الكفاءات السعودية في هذا المجال.
هذه البرامج تساعد في بناء جيل من الخبراء السعوديين و كما تُدعم بورش العمل المشتركة مع شركات عالمية لنقل المعرفة.